الاستعارة - أركانها - أنواعها - ووظائفها

ما حُذِفَ فيها المشَبَّه بهِ ورُمِزَ لهُ بشيء مِنْ لوازمه.

ما صُرَّحَ فيها بلَفظِ المشبَّه بهِ.

التي يصرح فيها بذكر المشبه به على أن يكون صورة مركبة من أشياء

مقارنةٌ بين شيئين يشتركان في صفة أو أكثر.

الشيء الذي يصرفُ الذهنَ عن إرادة المعنى الحقيقيّ

وقال الحجَّاجُ في إحْدى خُطَبه: أني لأرَى رُؤوُساً قَدْ أيْنَعَتْ وحَانَ قِطافُهـا وإِنّي لَصَاحِبُهَا. نوع المجازفي البيت الشعري السابق

قال المتنبي يَصِفُ دخيل رسول الرّوم على سيف الدولة: وأقبل يمشى في الْبساطِ فَما دري إلى البحْر يسْعى أمْ إلى البدر يرْتقي نوع المجاز في البيت الشعري السابق هو

قال الشاعر: ومَنْ يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَرِيضٍ يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا نوع المجاز في البيت الشعري السابق هو:

(قبل الرماء تملأ الكنائن) يضرب هذا المثل لمن:

(تٌقوِّي الخيال) من وظائف الاستعارة وهي وظيفة: