مسابقة المهن والحرف التقليدية التي سادت في المجتمع البحريني

يقوم بعمل الأبواب المختلفة ، الداخلية والخارجية والشبابيك والكراسي الخاصة بالحب والبرمة كما يقوم بعمل المباخر الخشبية وغيرها .

هو مغني السفينة ومطربها

ويقوم بصناعة الأواني المنزلية من مادة النحاس مثل القدور والصواني والأباريق إلى تلميع هذه الأواني

وهي من أشهـــر الصناعات البحرينية والتي اشتهر أهل البحرين بالتفنن بها وهي صناعة السفن (السنبوك والجالبوت)

وهي مهنة مشهورة عند النساء، تبيع الفول وتضعه في صحن صغير واضعة عليه الفلفل الاسود

هو تاجر اللؤلؤ، وعادتاً يستقبل سفينة خاصة لمتابعة سفن الغوص

هو الذي يقوم بصناعة المراتب " الدواشق " والمنمه والتكيات " المساند " والمخاد إلى ذلك من الصناعات القطنية

هو طباخ السفينة الذي يقوم بإعداد وتجهيز الطعام لطاقم السفينة

صناعة تستخدم فيها آلة خشب يدوية بسيطة التركيب يدخل في تركيبها الألواح الخشبية والحبال تسمى «الحف» وعرضها أربعة أقدام ونصف تقريباً. وتوجد على طول الآلة ثقوب كثيرة، تتخللها حبال موضوعة بشكل طولى

تاجر الخردة يتجول في القرى ويقصد بها شراء المعادن أو الخردة القديمة الغير صالحة للإستعمال

هو الشخص الذي يستخدم المعادن الخفيفة لعمل القوارب الصغيرة والعجلات الخاصة بالأطفال .. والصناديق المعدنية

يقوم بصناعة أسرة النوم للكبار و " المِنَاز " أسرة النوم للصغار، وأقفاص الرطب والفواكه وأقفاص الدجاج والكراسي وبعض المناضد الصغيرة وأشياء كثيرة ومتعددة

هو سائق السفينة الذي يجلس على عجلة القيادة وقد تحتوي السفينة الكبيرة على أكثر من واحد

من أقدم الصناعات التي عرفتها البحرين. فيربط الشخص حبلا مشدودا إلى ثقل في وسطه ويملأ فمه بالزيت وكذلك يضع الزيت في أذنه (قناته السمعية) ويغمس قطعا من الإسفنج في الزيت ويضعها فوق أذنه ثم يأخذ نفسا عميقا وبعدها يلقي بنفسه في الماء فيشده الثقل إلى أسفل.

يستخدم عربة خاصة تحمل صهريجا صغيرا أو برميل كبير , يجرها حمار , ويخرج الكيروسين بواسطة صنبور صغير (ولف) في الأسفل من الخلف يصب منه بمقدار الطلب